أخر الاخبار

رواية خادمتي الجميله الفصل الخامس5بقلم لمياء يوسف امونه

رواية خادمتي الجميله
الفصل الخامس 
ريم بصت ل جاسر بدهشه !
بجد يا جاسر .بتحبني ؟
جاسر بعيون بتلمع من السعاده بموت فيكي 
ريم بسعاده و انا كمان بموت فيك اوي اوي
جاسر مش عاوزك تبعدي عني ابدا 
ريم وهي ماسكه ف هدومه ب ايدها الصغنونه زي الطفل اللي متشعلق ف باباه. حاضر 

جاسر وهو بيرجع خصلات شعرها ل ورا و بيبص ف عيونها. و عاوزك تدخليني جوا قلبك الجميل دا و تقفلي عليا .
و مهما صرخت او بكيت .علشان تخرجيني .اوعي تخرجيني 
ريم بمزاح. حاضر .هبقي اراضيك و ابوسك علشان تبطل صراخ و عياط .
ريم بتذمر طفولي و هتشتكي ليه يا جزمه .انت تطول اساسا احبسك جوا قلبي .
جاسر بمكر. لا انا عاوزك تحبيسيني جوا ش..ف..ا...ي...ف...ك 
ريم بعدت عنه 
ريم ب كثوف. جاسر اسكت . بكثف
جاسر ورفع وشها ب ايده ! بتتكثفي مني ؟
ريم بابتسامه خجل. ايوه 
جاسر ضحك 
ريم بصتله بحب : قولي حبيت فيا ايه؟
جاسر : خايف اقولك تزعلي 
ريم باندفاع طفولي. اه يا قليل الادب 
جاسر ب حاجب مرفوع : مين دا .انا ؟ 
ريم ربعت ايدها و اديته ضهرها ب غرور 
جاسر بضحكه هاديه : بقا كده !
ريم بغرور انثوي ايوه ..هو كده 

جاسر بصوت رجولي : ع فكره انتي ظلمتيني بقا .

ريم لسه ع وضعها 
جاسر بهدوء و صوت رقيق. انا حبيتك علشان 
ف الوقت دا ريم بصتله ب براءه طفوليه و لهفه
ف جاسر ضحك علي تلقائيتها و براءتها دي 
جاسر علشان انتي بنوته هاديه و رقيقه و حنينه و عفويه .يعني اللي ف قلبك ع لسانك .مش بتتصنعي شخصيتك .و علشان الضحكه الجميله دي اللي مش بتفارق شفايفك .و علشان بتسمعي كلامي و بتحبيني و بتخافي عليا و بتهتمي بأموري .حتي عيونك بتهتم بيا .من ناحيه نظراتها ليا ..بغض النظر بقا عن جمالك و احمرارك و شقاوتك وقالها بمكر و لبسك الضيق و مسك خدودها قرصها جامد و قال. لبسك الضيق. اللي لما هتبقي مراتي .هولعلك فيه 

ريم بخجل. انا لبسي مش ضيق و بعدت ايده عن خدودها 
ريم بتأوه : اه القرصه وجعتني 
جاسر سلامتك من ال أه يا قلبي 

ريم ب اندفاع طفولي وبعدين اساسا مين قال اني هرضي بيك و اتجوزك

ضحك جاسر ضحكه رجوليه هاديه. مش ترضي بيا !
ريم ب تأكيد و عناد طفولي : ايوه.
جاسر مسك شعراتها ب ايده وقال : انتي مراتي غصب عنك 

ف ضحكت ريم بتلقائيه و خجل 

ريم بعدت عنه بسرعه و جريت 

جاسر ب لهفه : رايحه فين 
ريم. بصوت متقطع من الكثوف. رايحه شقتنا 

جاسر. بقا كده يا ريم !.ماشي .

ريم راحت وقفت قدام المرايه بسعاده .وقعدت تلعب ف شعرها و تفتكر كلامه .
و تضحك و حاسه ب سعاده كبيره اوي .
فجأه باب الشقه ضرب .

ريم راحت تفتح الباب بسعاده 
ريم بصدمه عاوز ايه ؟
وليد بوقاحه : عاوزك 
ريم بصتله بغضب ايه اللي جابك هنا؟
وليد بوقاحه : وحشتيني .قلت اجي اشوفك 
ريم بقرف : بقولك امشي من هنا
وليد و بيقرب منها اكتر 
ريم حاولت تقفل الباب بس ليد منعها 
ريم صرخت بصوت عالي .علشان جاسر يسمعها .
وليد حط ايده ع بوءها بسرعه و الصرخه دي مكنتش كافيه ان جاسر يسمعها .
وليد سد بوء ريم بسرعه و بيجرها قدامه و بيدخلها جوا بالعنف 
ريم بتحاول بس مش قادره .هو اقوي منها .
ريم عيونها نزلت دموع بغزاره و حست بالنهايه خلاص .
حاسه بقرب نفس وليد منها و حاسه بقرب وصولها للمكان اللي هتندبح فيه عفتها و براءتها 
عيونها بتصرخ بكل قوه .بتنادي عليه .

وليد وصل الاوضه و دفع ريم بقوه ع السرير .
خرجت من ريم صرخات مؤلمه بصوت مبحوح عاجز 

و شاء القدر 

ف انتفض جسد جاسر بقوه .و الريمود بتاع ال T.V. وقع منه .

جاسر وطي صوت التلفزيون بسرعه .و بدأ يحاول يتنفس 
حاسس انه بيتنفس بصعوبه .
حط ايده ع رقبته .
و بيحاول يسترخي .و يهدأ 
بس ف حاجه منعاه .

ف اوضه ريم 
وليد ب وقاحه اخيرراااا .دا انا هموت عليكي من زمان اوووي 

ريم بفزع. حرام عليك سيبني .
وليد ب جنون انا مصدقت وقعتي ف ايدي .

ريم. بقوه. هقول ل حسن .هخليه يقتلك

وليد ضحك ضحكه ساخره. حسن دا زي الخاتم ف صباعي . وبعدين هو مش بيهمه غير نفسه .

ريم بانهيار. ارجوك ابعد 
وليد .محدش هينقذك مني يا قطه 

ريم بترجي. طب اتجوزني .اخطبني من حسن و نتجوز .لكن متعملش فيا كده .

وليد. لا انتي اخرك معايا ليله واحده وبس 

ريم بصراخ و انهيار اااااااه. و نفسها تنادي ع جاسر 

فجاه

ريم بصراخ الحقيني يا بسمه 
بسمه بصدمه. ريم ؟؟؟ وليد ؟؟ انت بتعمل ايه هنا يا حيوان .و ف الاوضه كمان و باب الشقه مفتوح 
بسمه بغضب ايه اللي جابك هنا يا حيوان 

ف اللحظه دي ريم جريت بسرعه طلعت من الاوضه .و وليد ملحقش يمسكها .كان مركز مع بسمه 

ريم بتجري خطوات .و حاسه ان السكه طويله وان قدامها لسه كتير .فجاه 
وصلت
ل 
قدام 
بابه
ل 
منقذها 
ريم مش حاسه ب حاجه و لا شايفه حاجه و لا حتي سامعه صوت ايدها اللي بتضرب باب جاسر بقوه 

فجاه جاسر اتخض .
هو كان قاعد مبسوط فجاه اتخنق و لما الباب ضرب بالقوه دي .قلق اكتر 
ف اندفع بسرعه ناحيه الباب 

جاسر فتحوالباب بقلق 
و ملامح وشه زادت غضب و اتحولت ل رعب 

لقي ريم مش قادره تقف و سانده بجسمها بضعف و انهيار ع الحيطه و عيونها كلها دموع ووشها احمر من كتر العياط و شعرها ذبل من كتر الخوف والضغط ال نفسي 

جاسر برعب : ريم 
ريم ب اغماء : ج....ا...س.............

جاسر اندفع بسرعه .ضم ريم بين ايديه و شالها بسرعه قبل ما تقع ع الارض .

جاسر بخوف و قلق قعد يبص زي المجنون .ومش فاهم حاجه .كل اللي فهمه ان باب شقتها مفتوح و مش سامع صوت لحد خالص .و ان ريم مغمي عليها .
ف خاف عليها ف 
دخل بيها بسرعه ل جوا 
و رن ع الدكتور بتاعه و طلبه حالا.

الفصل الخامس 
ريم بصت ل جاسر بدهشه !
بجد يا جاسر .بتحبني ؟
جاسر بعيون بتلمع من السعاده بموت فيكي 
ريم بسعاده و انا كمان بموت فيك اوي اوي
جاسر مش عاوزك تبعدي عني ابدا 
ريم وهي ماسكه ف هدومه ب ايدها الصغنونه زي الطفل اللي متشعلق ف باباه. حاضر 

جاسر وهو بيرجع خصلات شعرها ل ورا و بيبص ف عيونها. و عاوزك تدخليني جوا قلبك الجميل دا و تقفلي عليا .
و مهما صرخت او بكيت .علشان تخرجيني .اوعي تخرجيني 
ريم بمزاح. حاضر .هبقي اراضيك و ابوسك علشان تبطل صراخ و عياط .
ريم بتذمر طفولي و هتشتكي ليه يا جزمه .انت تطول اساسا احبسك جوا قلبي .
جاسر بمكر. لا انا عاوزك تحبيسيني جوا ش..ف..ا...ي...ف...ك 
ريم بعدت عنه 
ريم ب كثوف. جاسر اسكت . بكثف
جاسر ورفع وشها ب ايده ! بتتكثفي مني ؟
ريم بابتسامه خجل. ايوه 
جاسر ضحك 
ريم بصتله بحب : قولي حبيت فيا ايه؟
جاسر : خايف اقولك تزعلي 
ريم باندفاع طفولي. اه يا قليل الادب 
جاسر ب حاجب مرفوع : مين دا .انا ؟ 
ريم ربعت ايدها و اديته ضهرها ب غرور 
جاسر بضحكه هاديه : بقا كده !
ريم بغرور انثوي ايوه ..هو كده 

جاسر بصوت رجولي : ع فكره انتي ظلمتيني بقا .

ريم لسه ع وضعها 
جاسر بهدوء و صوت رقيق. انا حبيتك علشان 
ف الوقت دا ريم بصتله ب براءه طفوليه و لهفه
ف جاسر ضحك علي تلقائيتها و براءتها دي 
جاسر علشان انتي بنوته هاديه و رقيقه و حنينه و عفويه .يعني اللي ف قلبك ع لسانك .مش بتتصنعي شخصيتك .و علشان الضحكه الجميله دي اللي مش بتفارق شفايفك .و علشان بتسمعي كلامي و بتحبيني و بتخافي عليا و بتهتمي بأموري .حتي عيونك بتهتم بيا .من ناحيه نظراتها ليا ..بغض النظر بقا عن جمالك و احمرارك و شقاوتك وقالها بمكر و لبسك الضيق و مسك خدودها قرصها جامد و قال. لبسك الضيق. اللي لما هتبقي مراتي .هولعلك فيه 

ريم بخجل. انا لبسي مش ضيق و بعدت ايده عن خدودها 
ريم بتأوه : اه القرصه وجعتني 
جاسر سلامتك من ال أه يا قلبي 

ريم ب اندفاع طفولي وبعدين اساسا مين قال اني هرضي بيك و اتجوزك

ضحك جاسر ضحكه رجوليه هاديه. مش ترضي بيا !
ريم ب تأكيد و عناد طفولي : ايوه.
جاسر مسك شعراتها ب ايده وقال : انتي مراتي غصب عنك 

ف ضحكت ريم بتلقائيه و خجل 

ريم بعدت عنه بسرعه و جريت 

جاسر ب لهفه : رايحه فين 
ريم. بصوت متقطع من الكثوف. رايحه شقتنا 

جاسر. بقا كده يا ريم !.ماشي .

ريم راحت وقفت قدام المرايه بسعاده .وقعدت تلعب ف شعرها و تفتكر كلامه .
و تضحك و حاسه ب سعاده كبيره اوي .
فجأه باب الشقه ضرب .

ريم راحت تفتح الباب بسعاده 
ريم بصدمه عاوز ايه ؟
وليد بوقاحه : عاوزك 
ريم بصتله بغضب ايه اللي جابك هنا؟
وليد بوقاحه : وحشتيني .قلت اجي اشوفك 
ريم بقرف : بقولك امشي من هنا
وليد و بيقرب منها اكتر 
ريم حاولت تقفل الباب بس ليد منعها 
ريم صرخت بصوت عالي .علشان جاسر يسمعها .
وليد حط ايده ع بوءها بسرعه و الصرخه دي مكنتش كافيه ان جاسر يسمعها .
وليد سد بوء ريم بسرعه و بيجرها قدامه و بيدخلها جوا بالعنف 
ريم بتحاول بس مش قادره .هو اقوي منها .
ريم عيونها نزلت دموع بغزاره و حست بالنهايه خلاص .
حاسه بقرب نفس وليد منها و حاسه بقرب وصولها للمكان اللي هتندبح فيه عفتها و براءتها 
عيونها بتصرخ بكل قوه .بتنادي عليه .

وليد وصل الاوضه و دفع ريم بقوه ع السرير .
خرجت من ريم صرخات مؤلمه بصوت مبحوح عاجز 

و شاء القدر 

ف انتفض جسد جاسر بقوه .و الريمود بتاع ال T.V. وقع منه .

جاسر وطي صوت التلفزيون بسرعه .و بدأ يحاول يتنفس 
حاسس انه بيتنفس بصعوبه .
حط ايده ع رقبته .
و بيحاول يسترخي .و يهدأ 
بس ف حاجه منعاه .

ف اوضه ريم 
وليد ب وقاحه اخيرراااا .دا انا هموت عليكي من زمان اوووي 

ريم بفزع. حرام عليك سيبني .
وليد ب جنون انا مصدقت وقعتي ف ايدي .

ريم. بقوه. هقول ل حسن .هخليه يقتلك

وليد ضحك ضحكه ساخره. حسن دا زي الخاتم ف صباعي . وبعدين هو مش بيهمه غير نفسه .

ريم بانهيار. ارجوك ابعد 
وليد .محدش هينقذك مني يا قطه 

ريم بترجي. طب اتجوزني .اخطبني من حسن و نتجوز .لكن متعملش فيا كده .

وليد. لا انتي اخرك معايا ليله واحده وبس 

ريم بصراخ و انهيار اااااااه. و نفسها تنادي ع جاسر 

فجاه

ريم بصراخ الحقيني يا بسمه 
بسمه بصدمه. ريم ؟؟؟ وليد ؟؟ انت بتعمل ايه هنا يا حيوان .و ف الاوضه كمان و باب الشقه مفتوح 
بسمه بغضب ايه اللي جابك هنا يا حيوان 

ف اللحظه دي ريم جريت بسرعه طلعت من الاوضه .و وليد ملحقش يمسكها .كان مركز مع بسمه 

ريم بتجري خطوات .و حاسه ان السكه طويله وان قدامها لسه كتير .فجاه 
وصلت
ل 
قدام 
بابه
ل 
منقذها 
ريم مش حاسه ب حاجه و لا شايفه حاجه و لا حتي سامعه صوت ايدها اللي بتضرب باب جاسر بقوه 

فجاه جاسر اتخض .
هو كان قاعد مبسوط فجاه اتخنق و لما الباب ضرب بالقوه دي .قلق اكتر 
ف اندفع بسرعه ناحيه الباب 

جاسر فتحوالباب بقلق 
و ملامح وشه زادت غضب و اتحولت ل رعب 

لقي ريم مش قادره تقف و سانده بجسمها بضعف و انهيار ع الحيطه و عيونها كلها دموع ووشها احمر من كتر العياط و شعرها ذبل من كتر الخوف والضغط ال نفسي 

جاسر برعب : ريم 
ريم ب اغماء : ج....ا...س.............

جاسر اندفع بسرعه .ضم ريم بين ايديه و شالها بسرعه قبل ما تقع ع الارض .

جاسر بخوف و قلق قعد يبص زي المجنون .ومش فاهم حاجه .كل اللي فهمه ان باب شقتها مفتوح و مش سامع صوت لحد خالص .و ان ريم مغمي عليها .

ف شالها بين ايديه و دخلها جوا .و اتصل بالدكتور .

ريم نايمه ع السرير و بتخطرف .
ريم ب خطرفه : جاسر؟
جاسر حط ايده ع وشها .علشان يطمنها انه جمبها .
ريم بامتناع : لا 
ريم و جسمها بيتلوي وراسها كذلك .
ريم ببكاء: يا جاسر ؛!

ريم ف دوامه نايمه .مش حاسه ب اللي حواليها .
و عيون جاسر عليها .بقوه 

جاسر بدأ يتنفس بعمق .
و صوته انفاسه بقت عاليه .
مش شده التوتر 

جاسر حاول يفيق ريم بس معرفش .
جاسر بهدوء : ريم ! ريم!

ريم بخطرفه : لا ..اتجوزني ....ولييييد!!!

جاسر فتح عيونه بقوه و قسوه 
جاسر من غير ما يحس .بدأ يهز جسم ريم بقسوه .علشان تفوق 
بس مفاقتش .
جاسر قام بغضب .جاب ازازه ميه ساقعه متلجه من التلاجه و راح الاوضه .

جاسر فضل واقف قدام السرير و عيونه مش راضيه ترحم ريم .

جاسر بتهور. فتح الازازه و رشها ع ريم 
ريم فاقت و قامت بخضه و عده شهقات 

ريم بصراخ. لاااا لا 
فجاه بصت حواليها لقت نفسها ف اوضه و ع سرير و ف ميه حواليها و بتبص قدامها لقت 
رجلين ف رقعت نظرها ف لقت بطن ثم صدر ثم عنق قم اخيرا 

وجه حبيبها 
انه جاسر 
ريم باشتياق : جاسر!
جاسر بهدوء مصطنع : ممكن تحكيلي بقا .ايه اللي حصل ؟
ريم بلخبطه هو انا ايه اللي جابني هنا 
جاسر بصوت غاضب : دقيقتين لو محكيتليش ع كل حاجه . هيبقي ليا تصرف تاني معاكي 

ريم بدهشه ؟؟؟ مش فاهمه 
جاسر بغضب : احنا هنستعبط!
ريم بزعل طفولي : جاااسر ..مش تعلي صوتك عليا 

جاسر بهدوء مصطنع : انا هااااادي اهو .قولي بقا 

ريم بتذكر .و بدأت تتذكر ف خافت و قلقت 
جاسر : ها !
ريم ب لخبطه : مف..يش...اصل فكرت خالتو ماتت ف خفت بس الحمدلله مطلعتش هي .

جاسر ب صرامه: هو دا كل الموضوع! 
ريم بخوف : اها 
جاسر بضيق : و مين وليد دا 
ريم ووشها احمر من الخوف : وليد ؛! وليد مين !!

جاسر وهو بيقلدها : لا يا وليد .اتجوزني 
وبصلها بغضب 
ريم بزعل : مش تبصلي كده😰

جاسر بصوت رجولي: اوك .براحتك يا ريم . عن اذنك

ريم مسكت ايده بسرعه
ريم بزعل طفولي : رااايح فين😭

جاسى بصرامه. هقعد برا شويه
ريم قامت من ع السرير و اتركزت ع ركبها و قربت من جاسر و لفت ايدها الاتنين حوالين ايد اسر 
ريم بخوف طفولي : خليك جمبي يا جاسر .مش تسبني 

جاسر حط ايده ع راسها 
جاسر بهدوء : احكيلي يا ريم .ايه اللي مخوفك 

فجأه بيم سعلت و بدات تكح 
جاسر مسك راسها الرقيقه ب ايده القويه 
جاسر بهدوء. : الف سلامه .ثواني هجبلك حاجه تلبسيها 

ريم بدهشه !!!!
جاسر راح ع الدولاب و طلع تيشرت بنفس اللون اللي هو لابسه .
ريم بتذمر طفولي : لبني ! مش بحبه 

جاسر. طب و لو قلتلك علشان خاطري 
ريم ب طاعه. خلاص هلبسه 
جاسر قرب منها و حط ايده ع راسها و باسها من جبينها 

جلسر بحنان. برافو يا حبيبي 
ريم بخجل : طب اطلع برا 

جاسر. حاضر 
ريم بدات تلبس التيشرت وصل للطول المناسب .اخفي ما كان من النفترض ان يخفيه .

ريم ب رقه خلاص يا جاسر تعالي .
جاسر دخل اوضته : بالسرعه دي! .شطوره 

ريم بابتسامه رقيقه ميرسي لانك فتحتلي الباب
جاسر بتشكريني ع ايه يا هابله .انتي مراتي..






تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close