رواية احببت ابن خالتي الفصل العشرون والحادي والعشرون بقلم ريهام مسعد


 💕🧸


 (احببت ابن خالتى) 


البارت ال 20و 21

بقلم ريهام مسعد

أحمد_ انتو بتعملو اى هنا يلا اطلعو بره 


معتصم _ عمى افهمى الاول انا اسف ع كل اللي حصل منا احنا جايين نصلح غلطنا


روايده _ عمى انا كمان اسفه والله احنا مش عارفين عملنا كده ازاي       __ في نفسها ههههه دحنا لسه معمناش حاجه اهدا انتا بس علينا وشوف اللي هيحصل


أحمد_ خلاص دلوقتي جايين عايزين اى


روايده _ احنا ي عمى بابا عرف اللي عملنا وقال لزم تروحو تعتذور من عمكم 


أحمد _ خلاص ونا سمحتكم يلا ارجعو اسكندريه 


مصطفى _ لا انتو هتحضرو فرحى ع انجى الاول 


انجى في صدمه_ فرح؟  فرح مين ي حلتها انا مش هتجوز


مصطفى وهو بيقرب اوي من انجى_ فرحى انا ونتى ومش عايز اسمع صوتك تمم


انجى بخوف _ انا قلت كلمه واحده مش هتجوز  طلعت جرى ع اوضتها


مريم _ مصطفى استنا يبنى سيبها شويه 


مصطفى _ بعد اذنك بس ي ماما البت دى شايفه نفسها اويي علينا

دق دق دق انجى افتحى الباب 


انجى _ مش هفتح ومش هتجوز ابعدو عنى بقا مش كفايه اللي حصل هااا    بعد الجواز بكام شهر هتروح وتتجوز علينا تاني صح


مصطفى فكر انه يغيظها _ تصدقى فكره انى اتجوز عليكي تاني 


انجى فتحت الباب_ طب لو راجل اعملها


مصطفى قرب منها وكانت انجى ضهرها ع حيطه_ منا ممكن اعمل حاجه تانيه 


انجى _ مصطفى ابعد عني انتا حيوان


هووووب اخدت بوسه كبيييره ياعينى معرفتش تتكلم 


انجى _ انتا متخلف انا بقولك ابعد 


مصطفى_ ونا مش هبعد  ويلا بكره الفرح


انجى _ بكره و فرحى انتا اكيد مجنون انا مش هتجوز ويلا شوف واحده غيري 


مصطفى _ ماااشي روايده بنت عمك موجوده 


انجى كانت بتولعع_ بقولك اى انتا لو بصيت ع واحده غيرى بالله عيونك الجمده دى هشيلهم من مكانهم 


مصطفى بضحكك _   خلاص يلا بقا حضرى نفسك هننزل المغرب نجيب الفستان 


انجى _ طب يلا من غير مطرود عايزة اغير هدومى


مصطفى _ متغيرى هو نا غريب دنا جوزك حتا


انجى بكسوف _ مصطفى اطلع بره احسن منادى ع خالتو


مصطفى _ خلاص خلاص طالع اهو


انجى في نفسها_ بحبك   بس قلبي مش مطمن  يااارب ريح قلبي و استرها معانا يااااارب 


سيف _ ازيك يا ريم


ريم _ ثواني ي محمد   اهلا سيف اخبارك اى


سيف بغيظ_ بتكلمى مين 


ريم _ افندم


سيف بعصبيه_ نا بقولك بتكلمي مين 


ريم _ دا شىء ميخصكش 


سيف بعصبيه _ طب هاتى الفون دا


ريم _ سيف ابعد ايدك عنى بقولك ابعد عني 


سيف كان حاطط ايد   ريم ورا ضهرها_ منا قلتلك بذوق هاتى الزفت دا   ومين بقا محمد دا ان شاءلله 


ريم _ ونتا مالك اصلا هو اى دا هات الزفت دا بعد اذنك 


سيف _ ولو مدتهوش 


ريم بعصبيه _ ي سيف هات تلفوني 


سيف مسك ريم من عند وسها و ضمها ع حضنه 


سيف بعمزه_ خدى 


ريم خدودها احمرت_ مش عايزة خلهولك


طلعت جرى ع جوه


عبدالله _ واخيرا سيف السواعدى وقع ولا حد سمه عليه


سيف بضحكك _ اه والله انا فعلاً وقعت


عبدالله _ طب يلا بقا عايزين نفرح بيك


سيف _مش قبل مفرح بيك 


عبدالله في نفسه_ مش خايف غير منك لما تعرف 


سيف _ اى يعم رحت فين 


عبدالله بتوتر_ هاا منا معاك اهو


سيف _ مهو واضح المهم انا نازل دلوقتي عشان اشوف اكبر قاعه ف   مطروح تيجى معايا


عبدالله _ تعاله صحبي هنا لسه فاتح قاعه جامده جدا 


سيف _ يلا ي صحبي


ي حيوان انتا متعرفش انا ابقا اخت مين والله هتندم


شخص_ اخت مين يعني بس انتى جامده يبت


بسمله _ ابعد ايدك عنى ي حيوان 


لسه هيمد ايدو ولكن البطل وصل في الوقت المناااسب 


              

 (احببت ابن خالتى) 


البارت ال 21


بسمله& ابعد عنى ي حيوان و لسه هتصوت 


بس عبدالله وصل و هووب ب لكوميه في وشه و العيل خلاص كان هيخلص في ايدو


بسمله& عبدالله خلاص هيكوت ف ايدك سيبه ي عبدالله 


عبدالله& اسكتي مش عايز اسمع صوتك انتى ازاي تمشى كده لوحدك   ازاي مش عارفه ان دلوقتي البنات مينفعش تمشى لوحدها


... هو زعقلها عشان خايف عليها وبيحبها.....  بس بسمله كانت منهاره من   العياط.  عبدالله اول مشافها بتعبط  شدها من وسطها جامد خبطط ف صدره


عبدالله& ششش   متعيطيش انا انا اسف مكنش قصدي ازعقلك انا خوقت عليكي ...  اخدها ف حضنه جااامد


بسمله حست بي نفسها بعد فين و فين  


بسمله بتوتر& عبدالله خلاص ابعد شكرا عشان سعدتنى من حيوان دا 


عبدالله حس انه زودها شويه& احم طيب انتى كنتى رايحه فين 


بسمله& كنت رايحه المول اجيب شويه حجات عشان الفرح وكدا


عبدالله من غير ميحس& عقبال فرحنا 


بسمله& افندم


عبدالله بتوتر& عقبالك يعني


بسمله بخجل& احم شكرا


بطلى سرقه بقا ابوشكلك 


#هوما مسعد 🥵🤸


شخص& انتا لزم تجبهالى هنا انا لزم احرق دمه عليها


معتصم& حاضر بس كده من عيونى


روايدا& اى ف اى اتوترت كده لى


معتصم& المعلم عايز انجى انهارده 


روايدا& و دى هنخدها ازاي دا فرحها بكره.  ......  بس جاتلى فكره 


معتصم& ربنا يستر من افكراك


روايدا& اصبر بس


انجى& هو اصلا عره ونا مش عايزة اتجوزو 


ريم& يتكونى مبسوطه لو اتجوز واحده غيرك 


انجى بغضب وغيره& هكون قتله هو وهى 


ريم بضحكك& طب خلاص يلا عشان نجيب الفستان 


انجى& يلا بس هروح اشوف ماما و ارجعلك.   


حست انجى بحاجه بتخنقها ومش قادره تتنفس لحد مفقدت الوعى 


دخلت الحيه روايدا اوضه انجى و حطه ورقه 


ريم& هى انجى فين دا   كله انجييييي بت ي انجي راحت فين الهبله دى.   عمتى فاطمه مشفتيش انجي 


فاطمه& لا مشفتهاش انهارده خااالص


ريم& ازاي هى طلعت  من اوضتها وقالت انها جيالك


فاطمه حست بحاجه في قلبها ما هى امها و بتحس ببنتها 


فاطمه بخوف& ياترا انتى فين ي بنتى 


ريم بخوف ع فاطمه& اهدى بس اكيد بره مع مصطفى في الجنينه


مع دخول مصطفى و اكيد هو اللي هيعرف مكان انجى 


مصطفى& في اى ي جماعه مالكم


ريم بخوف& انجى ملهاش أسر في الفيلا


مصطفى  بغضب& يعني اى ملهاش أسر يعني هربت 


ريم& لا ي مصطفى انجى خرجت وكنا هنروح نجيب الفستان .....  طب تعاله كده يمكن تكون رجعت اوضتها


فاطمه& اى ورقه دى 


فاطمه قرتها و كان مكتوب فيها       ....   مصطفى انا مش هقد اكمل معاك انا لزم اقولك الحقيقه انا عمرى بحبيتك ونا دلوقتي   هروح للشخض اللي حبيته و ياريت مدورش عليا عشان مش هرجع معاك 


مصطفى كمان شاف الورقه


مصطفى بغضب& هموتك ي انجي هموتكككك


فاطمه بخوف ع بنتها& مصطفى هاتلى بنتى ي بنى ونبى متعملش حاجه فيها


مصطفى& هموتهم انا ي انجي تكسرى قلبي كده انا 


احمد و سيف دخلو بسبب صوت مصطفى 


أحمد& ف اى اى اللي بيحصل هنا


فاطمه بعياط& بنتك ي احمد انجى هربت


أحمد بغضب& انتى بتقولى اى انتى اكيد بتهزرى


مصطفى بغضب& لا مش بتهزر ي عمى والله لهتموتها 


أحمد& لو عملت حاجه في بنتى انا هخلص عليك انتا فاهم بنتى مستحيل تعمل كده 


مصطفى بسخريه&  ومستحيل لى ما هى عملتها قبل كده ولا نسيت ي عمى 


أحمد بغضب& اخرس


فاطمه& خلااااااص كفاااايه انتو الاتنين مش وقت خناق


سيف& عمتى عندها حق ي مصطفى دا مش وقته


بطلى سرقه بقا ي شيخه دنا تعبت فيها 😒🌚🧿

#هوما مسعد 🥵🤸


في فيلا كده في مكاان بعييييد 


شخص& والله و وقعتى تحت ايدى ي حلوه


انجى بخوف& ابعد عنى ي حيوان اوعه تقرب منى انتا فاهم 


نجم& و مقربش لى دنا لسه هقرب اكتر


انجى بصريخ& الحقوووونى ي ناااس يالى هنا


نجم& براحتك خاااااالص مافيش حد هنا يحلوه


انجى& انتا عايز منى اى انا معملتلكش حاجه 


نجم& دنا عااايز كتييير ي حلوه


انجى بخوف& ونبي ابعد عنى ي مصطفى الحقنى


نجم بغضب& مش عايز اسمع اسم الوسخ دا


انجى بغضب& اخرس ي زبالة انتا اللي راجل وسخ ولا راجل لى انتا عيل برياله


نجم بغضب مسك انجى من شعرها& انتى لسه هتشوفي اسود ايام حياتك


انجى بدموع& طب قولى عايز اى بس ونبي رجعنى ل مصطفى فرحنا بكره    ونا مينفعش اكون هنا هيفهمو انى هربت ونبي رجعنى


نجم بخبث& ارجعك دنتى بتحلمى دنا لسه هخليكى معايا هنا اسبوع 


نجم قلع قميصه و قرب من انجى بطريقه معفنه و انجى عماله تتوسله و تترجاه 


نجم قرب من انجى و........ حصل اللي حصل


الصبح 


انجى فاقت و شافت نفسها شبه عاريه و دماء عذريتها ع سرير فضلت تصرخ لحد مدخل الوسخ نجم 


نجم& صبحيه مباركه ي عروسه 


انجى بغضب& ي حيوان ي زبالة والله مصطفى مهيرحمك 


نجم بضحكك& مصطفى اول مهيلقيكى كده هيخلص عليكي اصلا 


انجى بدموع& يااارب خلصنى من زباله دا يااارب مصطفى ميفهمنيش   غلط و يدينى فرصه افهمو 


بعد مرور اسبوع و كان مصطفى قااالب ع انجى البلد و ملهاش اى أسر 


فاطمه بدموع& انجى انتى رجعتى يبنتى كده كده ي انجي تحرقي قلبي عليكي 


انجي بدموع& اسفه ي ماما اسفه 


ريم& حمدلله بسلامه ي انجي كده تقلقينا عليكي    هتصل ب مصطفى عشان اطمنه


انجي اول مسمعت اسم مصطفى الخوف ركبها


فاطمه& يلا ي بنتى عشان تغيرى هدومك اى الهدوم دى


انتى افتكرت ان دى الهدوم اللي خدامه في الفيلا الملعونه ادتهملها


بعد وصول مصطفى 


مصطفى بغضب& هى فين المدام 


ثواني كده طبعا مصطفى و انجى قضه ليله مع بعض قبل كده لكن محصلش   حاجه بينهم هى كانت لسه بنت


انجى بخوف& ماما متخليش مصطفى يدخل الاوضه 


فاطمه& طب اهدى بس ي قلبي   ....  مصطفى بلاش دلوقتي خليها ترتاح شويه وبعدين اتكلمو


مصطفى بغضب& لى هى مرتحتش عندو ولا اى 


انجى اول مسمعت الكلمتين دول كأن خنجر و دخل ف قلبها ازاي مصطفى    يفكر فيها كده ايوه مصطفى عمره مهيتغير هيفضل شكااك طول عمره


ولكن اى راجل في مكانه هيفكر كده اصل انجى كانت مبينه انها مش عايز    تتجوزو و قبل الفرح بيوم تختفي دا يبقا معناه اى 


 ولكن برضو هو المفروض يسمعها الاول وبعدين يحكم


         الفصل الثاني والعشرون من هنا

لقراءة باقي الفصول من هنا



تعليقات