أخر الاخبار

رواية حورية اخذت بيدي الي الله الفصل العاشر و الحادي عشر


 رواية حورية اخذت بيدي الي الله 

الفصل العاشر 

بقلم شيرين زكي 

-هايدى كانت فرحانة اوى     لما سليم قالها أنه هيروح يقابل والدها ويطلب أيدها وارتسمت على وشها فرحة معرفتش تخبيها بس اختفت ووشها جاب    ألوان أول ما سليم قالها

أنه أخد لها ميعاد عند دكتوره نسا عشان يطمن عليها.....

-هايدى بتوتر وخوف:- دكتوره.... دكتوره ليه يا سولى انا

كويسه متقلقش عليا

-سليم:: انا عايز اطمن عليكي يا قلبي عشان انتى تعبتى الصبح وحاسس انك مش بتاخدى بالك من نفسك

-هايدى بقلق:- بس انا بخير ياسليم متخافش

-سليم:- انا عايزك بخير دايما بس دا عشان اطمن عليكي

-هايدى:- خلاص يا روحى اللى تشوفه وفعلا راحوا عند الدكتورة ودخلت هايدى وهناك........

***********************************************

-نغم عمالة تدور على حياة زى    المجنونة ومستغربة هى ازاى مشيت هى متعرفش حاجه وياترى راحت فين ولا حصلها ايه وأسئلة كتير تانيه بتهاجم نغم ومش عارفه تتصرف ازاى ولا تعمل ايه مسكت فونها ورنت على سليم...

-نغم:- سليم الحقنى أنا مش     لاقيه حياة ف اى مكان واختفت من جنبى مش عارفه هى فين ولا عارفه اعمل ايه وبتعيط...

-سليم:- أهدى يا نغم بس هى هتروح فين يعنى أهدى بالله عليكى وانا شويه وهكون عندك اهو

-سليم بيبص حواليه وحاسس أ    نه تايه ومش عارف يعمل ايه هايدى جوا ومعاها الدكتورة وهو بره مستنيها بس نغم بكاها وجع قلبه ومقدرش يستنى وساب هايدى ومشى.....

-بيروح سليم للمكان اللي نغم فيه وبيلاقيها منهارة لغياب حياة بيحاول يهديها وبياخدها البيت ويبلغ الشرطة....

ف الفيلا----------------------------------------------------------------

-سيرين:- فين حياة يا نغم انتو خرجتوا مع بعض صح هى فين ومجتش معاكى ليه

-نغم بتسكت وسليم بيرد ويفهمها اللى حصل وأنها اختفت

-سيرين:- يالله ازاى يحصل كدا ومن أول مرة تخرج فيها

وبتبكى وتنهار والكل بيحاول    يهديها،،،،،،بيعدى وقت مش قليل وبيتفاجئ الكل بحياة داخله من باب الفيلا............

-بتجرى عليها سيرين وتاخدها ف حضنها وتقولها :- حصلك ايه ياقلبي كنتى فين

-........

-الكل مستنى حياة تتكلم وتقولهم كانت فين بس هى ساكته

-بتقرب منها نغم وتقولها:- مالك يا حياة فيكى ايه وحصل ايه

-حياة بضعف:- ما صار شي وهى أنا منيحة بس بدى أمشي من هون وما راح ضل وانتى راح تيجى معى ماما مو هيك

-سيرين:- نمشي نروح فين بس يا حياة وليه يا حبيبتي

-حياة:- نحنا ما إلنا شغل هون ماما وانا بدى ارجع ع دمشق وما راح نضل هون بمصر ولا دقيقة زيادة

-بتحدف حياة الكلام وبتسبهم    وتطلع أوضتها وعلى وشهم علامات استفهام وأسئلة كتير

-بتطلع حياة أوضتها وعلى سريرها بتبكى بوجع وتفتكر اللى حصل معاها وهى مع نغم ف المول......

#flash_back

-حياة كانت واقفة جنب نغم    بس لفت نظرها طفل صغير عايز يجيب لعبة بس كانت بعيدة عليها ومكنش فيه حد جنبه،،،،،،

قربت منه حياة وبلطف جابت له اللعبة وباسته وبتلتفت تلقى شخص شكله غريب بيشدها من دراعها

-حياة:- لك شو بدك منى وليش ع تمسكنى هيك وبتبعد عنه

-هو:- بقولك ايه احسن لك تمشي معايا وانتى ساكتة

-حياة:- شو ها الحكى صاير الك شى بعقلك هادا

-هو:- لا يا حلوة انا مجنو   ن وبصي كدا ويشاور على نغم........ وحياة تبص بصدمة تلاقى شخص بعيد عن نغم خطوات بس موجه مسدس عليها وحياة     بتيجى تتكلم تلاقى الشخص دا حط ايده على بوقها وقال لو سمعت صوتك هتموت ويشدها بقوة وحياة مش فاهمه حاجه بس عشان حياة نغم سكتت...

وفعلا مشيت معاه

-بتفتح حياة عيونها تلاقى نفسها على سرير ف أوضة ف منتهى البشاعة والقذارة بتفتح الباب وتخرج تلاقى واحد

قاعد شكله وحش وباين عليه الإجرام بتخاف منه حياة ..

-بيصلها الشخص دا بشهوة ممزوجة بغضب ونظراته كانت

بتوجعها وأخيرا اتكلم وقال

-هو:- العصفورة فاقت أخيرا    حمدالله على السلامه يا حلوة

-حياة:- مين انت وشو بدك منى وليش جبتنى هون

هو:- مش لازم تعرفى ليه بس انتى مطلوبة بالإسم

-حياة بعدم فهم:- لك ليش عمتحكى هيك معى انت

-بيبصلها ومش بيتكلم وشوية وبيقوم وبقولها:- ادخلى

الأوضة تانى وأحسن لك مش تطلعى

-حياة كانت هتتكلم بس خافت منه وفعلا دخلت الأوضه

شوية والباب اتفتح ودخل شاب وبترفع حياة عيونها ليه

وبتتقابل مع عيونه ف     نظرات طويلة ومش مفهمومة

-حياة:- مين انت كمان وليش انا هون حدا يرد عليا

-الشاب:- مش وقت كلام بس اللى لازم تعرفيه أنهم 

مش هيسبوكى فعشان كدا لازم تسمعنى كلامى.....

-حياة:- بشو بدك يانى اسمع كلامك ومين هدول 

يلى ما راح يتركونى

-الشاب:- قولتلك مش وقت كلام دلوقتي ويلا اقلعى هدومك

-حياة:- شو انت مجنون شى ليش هالحكى مستحيل هاالشي

-الشاب:- مش هعمل حاجه     متخافيش بس مفيش طريقه غير كدا ياما هخرج أنا وهيجى غيرى ووقتها مش عارف هيحصل ايه وهتكونى عايشه ولا لأ..... بقلمى شيرين ذكى

-حياة بيأس من الواقع اللى هى فيه وبدموع قالت:- بس......

-الشاب بتفهم:- والله ما هقر    ب منك احنا عايزينه يصدق بس أننا كنا مع بعض مش أكتر والتفت الناحيه التانيه....... وحياة حست بصدق ف كلامه بس مقدرتش تقلع كل هدومها وبعدها

اتنهدت وبدأت تبكى واستغربت نفسها هى ازاى بالضعف دا

-الشاب قرب منها وهمس لها:- خلاص من غير ما تبكى طيب 

خليكى بلبسك انا والله ما     عايز منك حاجه انا عايز اساعدك... بصى اقلعى بس الحجاب دا وحطى عليكى المالية دى عشان ميكونش ظاهر منك حاجه غير وشك بس.........وفعلا عملت حياة كل اللى قال عليه وكمان    حطت ميك اب ف وشها يظهر على أنه كدمات آثار ضرب وكدا وبعدها طلب منها تصرخ وراح حط على السرير سائل لونه أحمر......

-بمجرد ما الشخص اللى برا    بيسمع صوتها وهى بتصرخ بيبدأ يحس بانتصار ويضحك بسخرية ويفتح الباب ويدخل ويلقى

حياه على السرير بوضعها دا من كدمات وخوف والشاب على حرف السرير وبيكون قالع قميصه جنبه....

-بيضحك الشخص دا بغرور     وسخرية وخاصه لما بيبص على السرير ويشوف اللون الأحمر اللى ف اعتباره دم  ويقول للشاب خدها الشقه التانيه واستنى     منى تعليمات وبيهز الشاب ..رأسه ويقول حاضر ويسبهم الشخص دا ويخرج وتسيب حياه الماليه من عليها وتمسح وشها ويلبس هو قميصه وحياه تتكلم وتقول هيحصل ايه تانى

-هو:- متخافيش هنمشى من هنا وكله هيبقى تمام

-حياة:- طيب و..... 

-مش بتكمل الكلمة ويقاطعها    ويقولها:- قولتلك متخافيش يلا

-وفعلا بيخرجوا ويركبوا العربية وبيوصلوا للفيلا وبيقف.....

ويقولها:- مش هسيبك على فكره الأحسن انك تبعدى من هنا

-حياة بتبصله ومش بتشيل    عينيها عنه ولحظات وبتنزل من غير ولا كلمة وهو بمجرد نزولها بينهار ويبكى ويلف بعربيته بأقصى سرعة وبيوصل.......... بقلمي شيرين ذكى

-بعدها بتدخل حياة الفيلا

#back

-حياة بكاها بيزيد وبتقوم    وتفضل تكسر ف كل حاجه من غير وعى لحد ما بتفتح سيرين أوضة حياة تلاقيها.... مرمية على

الأرض وتبدأ تصرخ حياه حياه........

-بيمشى تيم بعربيته بعد ما بتنزل حياة بس بيسوق بسرعه جنونية وفجأة........

-مين تيم وايه حكايته وحصله ايه؟! وياترى حياة حصلها ايه؟

وبكدا هايدى خلاص هتفلت     من سليم والحظ ساعدها ولا محدش لسه عارف القدر مخبي ايه.....دا بقا اللى هنتوقعه

مع بعض ونعرفه ف البارت الجديد 

: البارت_الحادى_عشر

-حياة لما افتكرت اللى حصل..... معرفتش تتمالك نفسها ولا تسيطر على عصبيتها وقامت     تكسر ف كل حاجه ف الأوضة ودخلت عليها سيرين لقتها مرمية على الأرض وفيه إزاز  متكسر وهى مجروحة وبتنزف وسيرين لما شافتها بوجع

بدأت تصرخ والكل جه وأخدوها المستشفى وهناك........

-نغم وسيرين الاتنين بيبكوا     وبيحاولوا يهدوهم بس محدش بيقدر وبعد وقت مش طويل بتفوق حياة وبترجع البيت بس بيكون حصل ف المستشفى حاجه غربيه ومش مفهومة.......

-جه ميعاد سليم مع والد هايدى بعد ما هايدى عملت كل اللى طلبه منها سليم وراحت معاه عند الدكتورة بس بسبب الحظ قدرت تفلت أو يمكن اصلا تكون حامل فعلا.......

-سليم اتكلم مع أبوها واتفقوا     ومن غير ما يرجع لأى حد قرأ فاتحته بس بشوية غباء من هايدى بسبب فرحتها حبت تغيظ

عماد وافتكرت أنه هيقول لنغم بعتتله صوره لسليم وهو معاه

-عماد لما شاف الصورة وسليم عندهم ف البيت فهم أنه كدا خلاص قدرت هايدى تسيطر على سليم وفكر أنه يكلم نغم 

بس افتكر وضع حياة وان    الكل متوتر والوقت مش مناسب

فكلم سليم وطلب يقابله بس سليم ف الوقت دا كان معاها

اصلا وسمعت هايدى المكالمة وعرفت أنه جاى بس عماد مش

كان يعرف انها موجوده واتفاجئ بوجودها بس كان خلاص....

لازم يتكلم مفيش وقت والا سليم هيتجوزها وفعلا بدأ يتكلم

-عماد:- سليم انت لا يمكن      تتجوزها انا مستحيل اسمح بكدا

-سليم:- جرالك ايه يا عماد وايه اللى انت بتقوله دا ما الكل كدا كدا عارف انى بحب هايدى من زمان ودلوقتي هى بقت خطيبتى وف بطنها ابنى

-عماد:- لا يا سليم انت مخدوع انت مش بتحبها ولا حاجه دا كله كذب هى كذابه وكمان....

-بتقاطعه هايدى وتقوم تقف     مع عياط وبتنهيد:- كفايه كدا يا عماد انا مش هسمحلك تغلط فيا اكتر من كدا عشان تحاول تخبى اللى انت عملته وبصت     لسليم وكملت.... هو اللى عمل

كل حاجه عشان يبعدنى عنك يا سليم هو اللى بيستغلك....

وبيقرب من كل حد يخصك وانت مش واخد بالك وبيحاول يوقع بينا عشان خايف لاكشفه.....

-عماد:- لا ياسليم دى كدابة....دى ...

-هايدى مش بتدى فرصه لعماد يتكلم وبتغطى عليه وتكسب تعاطف سليم

-وطلعت هايدى من شنطتها كام صوره ورتهم لسليم منهم صور لهايدى وعماد ونغم وعماد وكمان نور وعماد لما خرجوا

-عماد:- ياسليم الصور دى     كلها كذب والله العظيم هفهمك

-هايدى:- تفهمه ايه انت حاولت معايا وانا رفضت وقولتلك انى بحب سليم ولما ملقتش منى قبول روحت لنغم ونور

-عماد بغضب رفع ايده وكان هيضرب هايدى بس سليم مسك ايده واخيرا اتكلم بعد صمت.....بقلمى شيرين ذكى

-سليم افتكر لما رجع قبل كدا     وشاف عماد نازل من شقته وكدب نفسه وقال مش هو... سليم مبقاش فاهم حاجه....

أفكاره كلها مشتته وحاسس بصراع جواه ومحش بنفسه

غير وهو بيضرب عماد بالقلم على وشه ومسك هايدى من

أيدها واخدها وطلع من المكان وعماد ف ذهول تام ومش 

عارف يستوعب هايدى قلبت اللعبه عليه كدا ازاى...........

-هايدى طول الطريق بتحاول تتكلم مع سليم بس هو بيشاور بايده أنها اسكت ولحد ما وصلها مقلش ولا كلمه

-سليم كان مخنوق واعصابه تعبانه وشرب كتير جدا............

-روح سليم البيت بغضب وعصبية دخل أوضته وكانت نغم على السرير قرب منها وهى حست بيه وقامت... بعنف مسك

أيدها وكانت بتتألم بس هو مكنش ف وعيه 

-نغم بتحاول تشد أيدها     من سليم بس هو ضغط عليها أكتر وقرب اوى منها وهمس لها هو انتى ليه مش عايزانى زى ما 

انا عايزك انا ليه حبيتك انتى ليه مش حاسه بيا وحبى ليكى

-نغم:- سليم انت مش وعيك     وكمان شارب وحاولت تقوم بس هو منعها وزعق وقال:- لأ مش شارب انا ف وعى ردى بقا عليا انتى مش عايزانى ليه؟! بتحبى مين؟!

-نغم بتتألم من ضغطه عليها وقربه منها بعنف كدا...سليم ابعد عنى انت سكران

-سليم:- لأ مش هبعد انا بحبك وسليم متعودتش يكون عايز حد وحد يرفضه وقرب منها

-نغم بتبعد بس سليم مش بيسمحلها بتزعق نغم بحدة وتقول

عايز ايه ياسليم عايزنى اقولك ايه انى بحبك اه انا بحبك ب

بحبك اكتر من نفسي بس      انت انانى مبتحبش غير نفسك.....

انت مش بتشوف غير سليم والحاجه اللى سليم عايزها وبس

بس انا مش هكون من ممتلكاتك يا سليم بيه حتى لو كنت بحبك...وتبعد نفسها عنه

-سليم من غير اى مقدمات يرجعها لحضنه وبقوة يقبلها بعنف لدرجه ان شفافيها بتألمها

-لحظات وسليم بيفقد وعيه من كتر الشرب ونغم  بتساعده

وتقلعه قميصه وبتبدأ تقرأ قرآن وأذكار بعدها بتيجى تقوم

وبيكون سليم خلاص     نام خالص وبتحاول هى تبعد بيكون

ماسك أيدها ومبتعرفش تقوم بتقرب منه وبتحط رأسها على

صدره وبتبدأ تبكى...... بقلمي شيرين ذكى

ف أوضة حياة____________________________________

-بتكون مامتها جنبها بس حياة مش بتكون نايمة هى سرحانة

ف اللى حصل معاها وملامح تيم مش بتغيب عنها ومستغربة نفسها هى ليه بتفكر فيه    بالشكل دا ولما هو انسان كويس كدا ايه اللي. يخليه يشتغل مع الناس دى وهما ليه بيعملوا معاها

كدا واحساسها بتيم وأنه حد    قريب منها ليه مسيطر عليها....

-بتفوق من ذهولها وتفكيرها على مسدج بصوره لتيم وقتها بيكون....... بقلمي شيرين ذكى

&ف مكان ما&

-بيفتح تيم عيونه يلاقى     نفسه مربوط وجسمه كله كدمات اثر ضرب عنيف جامد وبيتمتم باسم حياة.....

#flash_back

-تيم بعد ما نزل حياة من العربية كان عارف ايه اللى مستنيه نتيجه اللى عمله وان الموت ف انتظاره ومكنش فارق معاه

كل دا ولا ايه اللى هيحصل غير حاجه واحده بس كان عايز 

يعملها وفعلا عملها وقت ما ساق بسرعة غربيه الشكل وصل

للمكان دا ونفذ اللى جه    عشانه وبعدها اتفاجئ بخبطة على دماغه خلته يفقد وعيه وبعدها ضرب جامد اوى خلاه مش

وعيه فتره طويله لحد ما فتح عيونه ف المكان دا....

#back

-تيم لما بيفتح عينه ويلاقى    نفسه بالوضع بيحاول يفك نفسه مش بيعرف شوية وبيلاقى مايه على وشويه وأشخاص جنبه

بتكلموا وبيدخل الشخص نفسه اللى كان اتكلم مع تيم وحياة

لما كانوا ف الشقه وبيبص لتيم بغضب ويقوله:- فاكر نفسك شهم وذكى وهترحمها منى     دا انا عمرو الدسوقي"سمعنا احنا الاسم دا فاكرين"......ويكمل كلامه ويقول هجبلك العصفورة كمان شويه عشان يحصل اللى انت معملتوش بس المرة دى مش انت اللى هتعمل هيتعمل فيها قدامك......

-عماد ف شقته محتار وتايه     ومش مصدق ازاى وصل للوضع دا وف لحظه افتكر اللى معاها وابتسم وكلم نفس الشخص اللى بيساعده واللى كلمه قبل كدا ونزل يقابله......

-هايدى ف بيتها حاسه بانتصار وفرحه وف نظرها اللعبه كدا خلاص وبتحط أيدها على بطنها وتضحك وتقول:- فعلا انت ساعدتنى كتير....وبتكتب مسدج وتبعتها لسليم

-نغم بتفتح عينيها الصبح تلاقى نفسها ف حضن سليم ولسه هو نايم بتحاول هى تقوم      وبتلاقى مسدج على فون سليم من هايدى ومش بتعرف تمسك نفسها وبتفتحها وتلاقى......

-يا ترى نغم هتلاقى ايه؟    ! ويا ترى حياه ف أوضتها لقت صوره تيم ف المسدج ومكتوب معاها ايه؟! وياترى تيم

هيحصله ايه وايه حكايته؟! وعماد هيقابل مين؟!




                     الفصل الثاني عشر من هنا 

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close