رواية طفلة عامر
الفصل السادس عشر16
بقلم مريم محمد
الدكتور: ازاي بتقول عندك ورم في المخ (جماعه هو الدكتور امريكي بس انا هكتب مصري 😂) عثمان: الدكاتره قالت كدا الدكتور: التحاليل بتقول غير كدا وان انت كويس و اكيد الي انت في نقص فيتامينات و نقدر نتأكد عثمان بفرحه: تمام نتأكد بس هيظهر النتيجه امتي الدكتور: دلوقتي بعد قليل ظهرت النتيجه وان عثمان كويس و سليم وان هيمشي علي علاج لوجع رأسه بعد يومين نزل عثمان و بدر علي القاهره و الجميع عرف الخبر و كان مبسوط سلطان: طب يا جماعه حيث كدا انا عايز اروح لاهل مريم عشان اخطبها عثمان: تمام نحدد معاد مع اهلها و نروح عثمان: يلايا لارا نطلع الاوضه عشان هموت و انام... لارا سمعاني.... انتي يابت انتي كويسه
لارا: ها بتقول اي عثمان بضحك: مش وقت تسرحي في جمالي دلوقتي يلا و خدها و طلع غرفته في غرفة عثمان عثمان: بقولك اي لارا: نعم عثمان: تعالي احكيلك حدوته لارا بفرحه: بجد هتحكيلي حدوته عثمان بضحك علي السذاجه بتاعتها: اه قربت لارا منه بفرحه: يلا احكي عثمان: حاضر و قرب منها باسها علي خدها .. ونسيبهم في حالهم بقا بعد شهر كان سلطان خطب مريم و عثمان كان مدايق من الخطوبه دي و كان بيكلم مريم وحش و هنعرف اي السبب بعدين لارا: عثمان انت ليه بتعامل مريم وحش كدا حرام عليك حتي اخوك زعل منك و البنت مش عملتلك حاجه عثمان بعصبيه: ملكيششش دعوه و بدأت رأسه توجعه عثمان بتعب: لارا هاتي العلاج بسرعه لارا بخوف عليه: بس ده مش معاد العلاج عثمان بغضب: قولتلك هاتي العلاج بسرعه و فضل كام شهر عثمان مستمر علي العلاج بس بياخده كل شويه و ده غلط و كان تعبه بيزيد اكتر عند الدكتور بتاع عثمان الدكتور: للاسف يا عثمان بيه الي عملتو ده غلط المفروض العلاج مش يتاخد زياده عن اللازم كدا وانت حالتك زي ماهيا و كانت ممكن تزيد ياريت تاخد العلاج في معاده مشي عثمان راح البيت و هو متعصب طلع علي غرفته لارا: كل ده اتأخرت عثمان بغضب: ابعدي عن وشي لارا: مالك يا عثم و قبل ما تكمل عثمان زقها بغضب وقعت علي ارض فاقده وعيها
الدكتور: ازاي بتقول عندك ورم في المخ
(جماعه هو الدكتور امريكي بس انا هكتب مصري 😂)
عثمان: الدكاتره قالت كدا
الدكتور: التحاليل بتقول غير كدا وان انت كويس و اكيد الي انت في نقص فيتامينات و نقدر نتأكد
عثمان بفرحه: تمام نتأكد بس هيظهر النتيجه امتي
الدكتور: دلوقتي
بعد قليل ظهرت النتيجه وان عثمان كويس و سليم وان هيمشي علي علاج لوجع رأسه
بعد يومين نزل عثمان و بدر علي القاهره و الجميع عرف الخبر و كان مبسوط
سلطان: طب يا جماعه حيث كدا انا عايز اروح لاهل مريم عشان اخطبها
عثمان: تمام نحدد معاد مع اهلها و نروح
عثمان: يلايا لارا نطلع الاوضه عشان هموت و انام... لارا سمعاني.... انتي يابت انتي كويسه
لارا: ها بتقول اي
عثمان بضحك: مش وقت تسرحي في جمالي دلوقتي يلا و خدها و طلع غرفته
في غرفة عثمان
عثمان: بقولك اي
لارا: نعم
عثمان: تعالي احكيلك حدوته
لارا بفرحه: بجد هتحكيلي حدوته
عثمان بضحك علي السذاجه بتاعتها: اه
قربت لارا منه بفرحه: يلا احكي
عثمان: حاضر و قرب منها باسها علي خدها .. ونسيبهم في حالهم بقا
بعد شهر كان سلطان خطب مريم و عثمان كان مدايق من الخطوبه دي و كان بيكلم مريم وحش و هنعرف اي السبب بعدين
لارا: عثمان انت ليه بتعامل مريم وحش كدا حرام عليك حتي اخوك زعل منك و البنت مش عملتلك حاجه
عثمان بعصبيه: ملكيششش دعوه
و بدأت رأسه توجعه
عثمان بتعب: لارا هاتي العلاج بسرعه
لارا بخوف عليه: بس ده مش معاد العلاج
عثمان بغضب: قولتلك هاتي العلاج بسرعه و فضل كام شهر عثمان مستمر علي العلاج بس بياخده كل شويه و ده غلط و كان تعبه بيزيد اكتر
عند الدكتور بتاع عثمان
الدكتور: للاسف يا عثمان بيه الي عملتو ده غلط المفروض العلاج مش يتاخد زياده عن اللازم كدا وانت حالتك زي ماهيا و كانت ممكن تزيد ياريت تاخد العلاج في معاده
مشي عثمان راح البيت و هو متعصب طلع علي غرفته
لارا: كل ده اتأخرت
عثمان بغضب: ابعدي عن وشي
لارا: مالك يا عثم و قبل ما تكمل عثمان زقها بغضب وقعت علي ارض فاقده وعيها