أخر الاخبار

رواية حلم سارة الجزء الثالث3 الفصل السابع7 بقلم نجلاء فتحي

رواية حلم سارة 

الجزء الثالث3 الفصل السابع7 

بقلم نجلاء فتحي

والجميع منشغل بالفرح وصقر محاوط عروستة ظهرها لصدرة   بيرقصوا ومازن وندى كذلك  أتى مراد وواقف أمام طاولة سارة لكى يرقص معها فأغلق زرار بدلتة الأمامية ومد إيدة لها وقال تسمحلى بالرقصة دى يا آنسة سارة يا حرم المهندس مراد بية 

قطع كلام سارة  ضرب نا"ر 

مازن/ حاوط ندى بحماية لصدرة وأخرج سلا"حة فى وضع الإستعداد  وصرخ بأسم أبنة الذى أطمن أن  دادة عظيمة أحتضانتة بخو"ف وتملك 

مراد جذب  سارة وحاوطها بتملك  وإيضا أخرج سلا"حة فى وضع الإستعداد  ونظر لاختة وجدها مع مازن زوجها أطمن  

صقر/ حاوط ميرا مما جعلها تزقة  وتقف أمامة بحماية وخطفت سلا*ح  من أحد الحراس لتحمى زوجها فهى تعلم انة لدية أعداء  فقام صقر بسحبها وراء ظهرة بحماية وجهز سلا"حة أيضا كل هذا حدث فى ثوانى معدودة  أما الحراسة  صوت أسلا"حتهم   أكتسحت المكان 

♤مرتضى أبو صقر حد فاكرة ♤

مرتضى  / واقف أمام باب القاعة ونظرة لصقر  ورافع سلا"حة  فى الهواء الذى يتطاير منة الدخان أثر أطلاق الرصا"صة منة  فأنزلة ووضعة فى جيبة وقال بمكر ورسم الابتسامة  ،،، بما أنك نسيت تعزم أبوك ف أبوك جالك يا حبيبى وتوجة له وأحتضنة بعد ما أبعد مقدمة سلا*ح  صقر عن وجهة مبروووك يا ابنى الوحيد 

صقر/ لم يبادلة الحضن ملامح وجة تحولت للشيطان  فأمسكت ميرا يدة وضغطت عليها ك نوع من الدعم النفسى هى تعلم فى خلاف مع أبوة لكن لم تعلم ماهو   ونظرت لمرتضى بكرة

مرتضى / نظر لميرا وأنها لم ترتدى فستان أبيض لكنة تجاهل هذا وقال مبروك يا مرات ابنى وحين أقترب لأحتضانها أوقفة صقر وقال حضنك مش برئ يا مرتضى بية جاى لية 

مرتضى/ أنحرج  ونظر للجميع ثم لميرا وأبتسم بمكر وقال جاى معايا هدية للعروسة مش العروسة برضو أسمها ميرا إبراهيم نوح 

سارة / شهقت  وأرتعشت  بين إيد مراد فأستغرب  فقالت مراد  خايفة هو السبب 

مراد/ لم يفهم ،،ف طمنها وعيونة وتركيزة مع مرتضى الذى وجودة فى حيايتهم لم يبشر بالخير 

صقر/ هديتك رحليك من حياتى 

ميرا/ صقر أهدأ دة أبوك وفى ناس موجودة عيب كدة

نظر لها صقر نظرة جعلتها تندم  على ما  نطقت بية 

مرتضى/ ها يا عروسة أبوكى أسمة إبراهيم نوح ودة ما*ت ووحيدة هو دة اللى تعرفية 

ميرا بأرف/ أيوة 

مرتضى / أمممم مش عيب تضحك على مراتك هى مراتك من سنة صح أممم وأنت عارف أن إبراهيم نوح دة كان جوز أم سارة وعايش فى الإسكندرية وليها أخ من الأب وأسمة زين ما دة اللى سارة مرات صاحبك كانت عايشة معاة فى اليونان 

لية مش قولت لمراتك مسكينة ميرا 

صقر/ أنت أية أنت أكبر غلطة فى حياتى بكر"هكككككككككك 

ميرا/ أنطق  الكلام دة حقيقى  صقرررررر   رد علياااااااا  ،،     سارررررررة  أبويا كان متجوز أمك طب إزاى 

سارة/ معرفش صدقينى معرفش حتى اسمك مختش بالى  منة  لسة عارفة دلوقتى من الراجل  دة 

ميرا/ وتذكرت الشاب الذى خبطت فية فى المستشفى يوم ولادة مراد الصغير وعرفها بنفسة وطلع زين   فقالت زين أخويا كنت عارف ياصقر  بكل دة طلقنى وأنتى يا سارة مش عايزة أعرفك أنتى وندى تانى وجريت لأمها يلااااا يا مامااااا من هنا 

الام/ راحت لمرتضى وقالت ، جوزى عايش مستحيل إبراهيم نوح مااااااات    أبوة قالى كدة 

مرتضى نظر لها وجدها صغيرة وحلوة ، فقال لا يا حلوة جوزك عايش ،،وعايش حياتة وكان جوز أم سارة وعنوانه فى الإسكندرية ******* يبقا أزاى ميت 

ميرا/ كفاية بقاااااااا وسحبت أمها ومشيت ثم لافت لصقر ونظرت لعيونة بمعاتبة ولمراد ومازن وخرجت لبيتها حزينة

صقر/ كان ثابت ف المعروف عنة مشاعرة لم تظهر  وأخذ يكلم نفسة ،،هل ميرا حقا مشيت هل طلبت الطلاق  هل سيعود للعيش مرة أخرى لواحدة هل سيعيش عذا"ب الفراق تانى هل اليوم الذى أجمل يوم فى حياتة تحول لكابوس العمر كلة بفضل 

أبوة  فهو بيتجنبة فى حياتة لماذا هو يبحث عن الأذى لة وانتبة على صوت مازن 

: أنت لا يمكن تكون أب فى حد يعمل كدة أحنا مصدقنا أبنك أتغير للأحسن وبقا بنى أدم قابل بقا بعملتك دى صقر هيرجع أسوء من الأول سيبة فى حالة أنت شيطان ربنا يخدك يا شيخ

مرتضى/ طخخخخخخخ،،  قليل الأدب إزاى يا ولد تعلى صوتك على صاحب أبوك أنت أتجننت

ندى/ شهقت  وبكت

مازن/ وضع أيدة على خدة وقال مش هرد عليك أحترامآ لشيخختك وانك أبو صاحبى 

عظيمة/ أعطت مراد الصغير للحرس وواقفت أمام مرتضى  وجذبت مازن وراء ظهرها بحماية أم لابنها ثم نظرت لمرتضى  وطحخخخخخخخخ وقالت دة علشان ضربت مازن أبنى أدام مراتة وأبنة والناس  وطخخخخخخخخ ودة علشان بوظت فرحة أبنى صقر 

مرتضى / من الصدمة لم ينطق فقد أنضرب قلمين من امرأة وليست أمرأة عادية بل خادمة  وأمام الجميع فأخرج سلا"حة  ورفعة أمام عظيمة 

مراد/ كان الأسرع  وسلا"حة مصوب على رأس مرتضى من الخلف وقال/ مش هسمحلك تق"تل   الست اللى حرمت نفسها من الجواز وبقت أُمنا مش كفاية قتلت أبويا وأغتص"بت   أمى وخلصت فى أديك  وقتلك لأبو مازن يبقا ازاى  بتقول علية صاحبك 

صقر صدمتة قوية فمراد عرف ذلك وكيف لم تتوتر العلاقة بينهم فهو بيحاول بكل طريقة عدم وصول هذة الحقيقة لة فكيف عرف وساكت  ولم يعاتبة حتى   

مازن/ أنت بتقول إية دة اللى حرمنى من أبويا لية مش قولت 

مراد/ علشان مش نخسر صقر صاحبنا وأخونا اللى زمن خلى واحد ذى دة يبقا أبوة 

مازن/ كنت شاكك فيك يا مرتضى  🐶  وأخرج سلا"حة  وصوبة فى رأس مرتضى بجوار سلا"ح مراد 

مرتضى أيدة أرتعشت وأنزل سلا"حة  من وجة  دادة عظيمة  ،،،،غلطة يا بنى سامحنى واتصنع البكاء لانة أدرك كدة كدة ميت 

صقر / بصوت جهورررررى فكان ساكت لكى لا يخسر صحابة والان الماضى أنكشف وأتى موعد الحساب وأخرج سلا*حة   ووجة فى مقدمة رأس أبوة لأول مرة  وقال بفحيح الافعى ،،،معنديش اللى أخسارة أخر حاجة خسرتها بسببك مراتك اللى مفرحتش بيها  لكن لا لازم أخلص البشرية منك 

مرتضى بلع ريقة ف ٣ أسل*حة  فى رأسة وهو بين صقر ومازن ومراد 

عظيمة/ يالهوووووى عيالى لااااااا أبوس أديكم أوعوا تضيعوا نفسكم البلد فيها قانون 

مراد بغضب/ القانون مش للكبير هيخرج منها يا دادة

صقر/ بقوة ،،،مازن مراد  كل واحد ياخذ  تار أبوة 

مازن/ أسف يا صقر  بس دة  اللى ق*تل  أبويا  لازم أبرد نا"رى

صقر/  بهدوء ،،خلص 

مراد/ أمى لية لو*ثتها  وهى بتحب أبويا لية  أتشاهد على روحك

عظيمة/ جلست فى الأرض تقبل رجل مازن ومراد ،،،  بلاش فى قانون   مازن عندك أبن،،، ندى وسارة هيضيعوا من غيركم  وبالفعل قبلت رجليهم 

مازن ومراد انتبهوا ليها وحاولوا يجعلوها تقف أمامهم أستغل مرتضى ذلك وخرج هاربآ للباب وأوقفتة طل*قة  من صقر وقع فى الأرض 

  وتم القبض على صقر  ودخل الحبس وبات فية وأنتهى الفرح وتحول لكابوس وكأن الحزن حالف ليصاحب صقر من جديد حاول مازن ومراد بعلاقتهم يخرجوا صقر لكنهم فشلوا ف الجميع شاهدوا العرض لايف والتهمة مثبوتة علية  ف وقفوا معة وباتوا أمام القسم فى سيارتهم  والحرس معهم 

دادة عظيمة أخذت ندى وابنها مراد الصغير وحكمت على سارة تذهب معها لأول مرة تدخل القصر وهى زوجتة،،،  ف الدنيا غير أمان 

_______

((فى اليونان))

فى فيلا زين وقع منة الفون  حيث كان لة أعين فى الفرح وببلغة بما حدث ،،،ميرا أختى من أبويا وتذكر الشخص الذى خبط فية وافتكرة شاب ولما عرفة بنفسة وجد أسمة أيضا نفس أسمة  وعرف أنها مرات صقر  فى الوقت دة ((كاتبين الكتاب )) لكن اتجاهل ذلك ،، فعزم الأمر وقرر الرجوع لأسكندرية لمعرفة الحقيقة من أبوة  وهو فى صدمة فهو عارف ميرا بشخصيتها ومبهور بتلك الفتاة الشجاعة  ووقوفها بجوار صقر ،،

بقلم نجلاء فتحى عاشقة الكلمات ____

[[فى منزل ميرا ]]

جلست على سريرها وهى تنظر لملابسها السوارية ف المفروض تكون فى بيتها مع صقر تبدأ حياتها الجديدة  وأخذت تبكى على فرحتها التى لم تكتمل على كذبة عاشت واتمرمطت فى الشوارع فى حياة أبوها الغنى وأخوها  على طفولتها اللى أنحرمت منها أنهارت بو*جع  أنثى صح ،،،،،فى لحظة ضعف  دخلت المطبخ وأمسكت السك*ينة  وقط-عت  شريان من أديها كأنها بهذة الطريقة تتخلص من كلام الناس  من حقيقة أبوها الذى كان فى نظرها وهو ميت أعظم وأشرف راجل فى الدنيا أنما الان هو والشيطان واحد فقد توصلت مع أحد الحرس لصقر وبلغها بشخصية أبوها  وقعت فى الأرض وواضعة أديها على فمها تكتم الأ*لم  حتى لا تسمعة أمها حتى ملابس الفرح أتشربت  من د"مها 

           الفصل الثامن من هنا

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-
close