رواية غدر الزوج الفصل السابع7بقلم سهي وليد


رواية غدر الزوج
 الفصل السابع7
بقلم سهي وليد



صحيت لقيت البيت صاني اكيد طلعو يودو الشيلة بس لو اعرف حا يعرس منو عملت لي اكل خفيف و قعدت اتبظ تلفوني جاء داخل و ريحتو طقت بطني قلبت جريت الحمام رجعت نجوى: ما تتريح بي عطرك الياع دا هنا تاني عمر: ما كنتي بتحبيها الحصل شنو نجوى: كرهت اي شي بخصك تلفونو اتصل شكلها دي العروس كان بسالها الحاجات عجبوها و بتبسم ساي قلبي بتقطع احساس تكوني بتحبي راجل و حا تنجبري تشاركي مع وحدة تانية احساس حاااار والله عمر: مالك وشك دا وارم كدا نجوى:





 ما شغلتك عمر: جادي انا و دايما خلقتك مقلوبة انا داير اعرس بالحلال ما خنتك ي بت الناس نجوى: عارف يا ريتني عرست ود عمي يا ريت بس الندم ما كويس حاول خليك بعيد مني لان والله العظيم بقيت اقرف منك صوتك دا ما دايرة اسمعو عمر: حاضر من يوم الليلة انا راحل الشقة الجمبك ما حا اخليك تشوفيني تاني 
كلامو دا وجعني اكتر لان لما نتشاكل اصلو ما ببعد عني بكون معاي و براضيني جسمي خدر ما عرفت مالي هل معقول الفي بالي لبست عبايتي طلعت و انا بتدسا زي الحرامي في صيديلة جمبنا اشتريت اختبار حمل و رجعت بي نفس الطريقة دخلت الحمام و انا قلبي بضرب شديد عملت الاختبار طلع ايجابي ما صدقت تاني عملتو و كذا مرة برضو ايجابي فرحت فرح و بقيت انتطت في البيت كله لمن نفسي قام ان شاءلله حال اي وحدة محرومة و قررت ما اكلم زول لان الناس كلها حاسداني يقومو





 يضروني ساي كتمت السر جواي و حبسة التسمين بركة الما استخدمتها بتاذي الجنين نمت و انا مبسوطة يخ يوم عرسي ما انبسطت كدا صحيت تاني يوم رتبت بيتي و بخرتو جهزت نفسي و طبعاً وشي ناير لبست عباية بيجية و نزلت لقيتهم كلهم قاعدين سلمت بي ابتسامة كنت طالعة السوق ماشة علي الباب كدا نفيسة: من متين عندنا نسوان بطلعو نجوى: من الليلة تلاجتي فضت و ولدك ما فاضي يشوف احتياجاتي بباي و طلعت خليتهم في صمت مشيت السوق اشتريت فواكه و خدار و لحوم بيضا و حمرا اشتريت لي كم جلباب طويل كريمات ترطيب عروكات رجعت طوالي طلعت بيتي ولا عبرتهم لقيت عمر في وشي عمر: اخر مرة اسمعك تتكلمي مع امي كدا نجوى: ياخي و لمن كانت ماسحة بي كرامتي الارض  3 سنة مالك ما فتحت خشمك من بدري ولا امك براها العندها قلب من اليوم بدي اي زول بالمليان ما عجبك طلقني و يومي من اسي اسود عشان شفت وشك دا حسبي الله ونعم الوكيل و دخلت شقتي غسلت الاكل دخلتو التلاجة


                      الفصل الثامن من هنا

تعليقات