رواية غدر الزوج الفصل التاسع9بقلم سهي وليد


رواية غدر الزوج
 الفصل التاسع9
بقلم سهي وليد




الحفلة انتهت دخلت مطبخ عمتي لقيت مخلل🤤 مع اني ما بحبو بس الحمل مليت صحن طلعت لقيت عمر في وشي عاين لي و لي صحن المخلل شكلو استغرب ما اشتغلت بيو طلعت شقتي غيرت و جيت وقعت اكل لمن عرقتا رفعت راسي لقيتو واقف بعاين لي نجوى: خير ان شاءلله عمر: انتي اصلا ما بتاكلي مخلل و امس شايفك بتاكلي في سلطة دكوة مع انك ما حصل اكلتيها نجوى انتي حامل؟ نجوى: اي و بعد داك بقا يقع و يقوم دمع و بقا يتبكا ما عارفة. دي دموع فرح و لا ندم عشان حا يعرس نجوى: لو خلصت العرض الراقص و سخافتك دي اطلع براا عمر: والله ما مصدق بس حمد و الشكر لله ممكن المس بطنك ما رديت ختا يدو في بطني و دموعو جارية نجوى: نفهم حا تلغي العرس ولا شنو عمر: ما بقدر الغي شي و انا بت الناس دي اديت ابوها كلمة و ما بتراجع نجوى: اقفل الباب وراك و ما اشوفك دخلت علي بدون اذن تاني و جريتو لحدي الباب و قفلتو واره 
اتحسرت علي حظي من الارق بتاع الحفلة نمت العرس كان بعد يومين عدا اليوم الاول و جاء يوم العرس و اصلا قررت ما امشي بس اتصلت لي ريم و اصرت اني امشي و رسلت لي فستان كحلي شبط ابيض و طرحة خاطف لونين




 سماوي و كحلي المساء الناس كلها طلعت علي الصالة زول عبرني يوصلني ماف طلبت ترحال و وصلت قعدت برا الصالة في محل قهوة قاعدة و بشاهد المنظر من بيعد ما بحب احضر الاعراس من اولها ست القهوة رشت علي كمون قالت عشان العين و اصلا كنت نايرة شديد عربية العرسان جو نزل عمر و صحبو مشا فتح الباب للعروس يا يمة انا ما سوى لي كدا مسك يدها و جات نازلة لمن اتشرقت بالموية باربي بس ي ناس بس دي شعرها بني فاتح الجسم و الون السمح لونها ابيض الصلاة علي النبي و ظاهر عليها ما فاسخة حنة ناعمة عمر ليو الحق ما يتراجع بس النصيحة انا احلا منها بس هي لونها ابيض و دي الجاذبية العندها دخلو و و بعد رقصو الاسلو و الحفلة انتهت خلاص جاء وقت الجرتق جيت داخلة و احساس الناس بتعاين لي من باب الصالة لحدي ما قعدت عمر عينو دي ما رفعا علي اصلا كنت جايبة هداية ليهم قمت و ماشة عليهم بي كل انوثة و رقة و اهل العروس ديل تقول ياكلوني اكل مديت الهدية للعروس نجوى: مبروك و نورتينا ابتسمت لي بس نجوى: مبروك ي عريس ان شاءلله بيت مال و عيال كلمة عيال دي جريتها لمن هو اتحسس   و بقيت مارقة لقيت عمتي برا نفسية: شفتي الضرة بجيبوها كيف.....


                     الفصل العاشر من هنا

تعليقات